الفن المفاهيمي: طريقة عصرية للتعبير عن الترابط المجتمعي
التخلي عن المفاهيم التقليدية، والتحرر من حدود الفن التشكيلي، من أجل إعادة اعتبار للمضمون في…
التخلي عن المفاهيم التقليدية، والتحرر من حدود الفن التشكيلي، من أجل إعادة اعتبار للمضمون في…
استضافت دبي للمرة الأولى في الشرق الأوسط مهرجاناً موسيقياً في محطة المترو، حيث ضم المهرجان…
في ظل اندلاع الثورة التكنولوجية، وفي هذا العصر الرقمي المتجدد، ولدت مواقع التواصل الاجتماعي التي…
لم یَدُر في خُلد محمد الشھري؛ طالب السنة الثانیة بالجامعة، أن صدیقه یُدبر له فخاً…
مع دخول العالم في العام ٢٠١٩، ووصول بعض الدول إلى القمر، مازالت بعض المجتمعات تعافر…
تحت شعار “كلنا معاً”، توافد عدد كبير من أصحاب الهمم، للمشاركة في الألعاب الرياضية للأولمبياد…
تحمل راشيل طفليها على يدها وكأنها تحظى بالشمس والقمر، وتجري خلفهما كما تجري الفراشات حول…
احتفلت كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي بمرور عشر أعوام على…
تكريماً لإنجازات المرأة، وتأثيرها القوي على المجتمع، نظم نادي المرأة في الجامعة الأمريكية في دبي، الأربعاء…
“يبدو هذا اللباس جميلاً عليكِ، أي حيوان قتلتي لتبلبسيه؟” قد يبدو هذا الكلام قاسياً ولكنها…
نظمت الجامعة الأمريكية في دبي برعاية مجموعة من الشركات مسابقة اليوم الرياضي للمدارس في دورته…
دعماً للمواهب الروائية الشابّة، ولتشجيع الجيل الجديد على إبراز قدراته الكتابية، استضاف مهرجان طيران الأمارات للآداب الكاتبة…
أقامت الجامعة الأمريكية في دبي مباراة كرة سلة يوم الثلاثاء الماضي، الساعة التاسعة مساءً بين…
مع الضغوطات اليومية التي يتعرض لها الإنسان، قد تتكون في نفسه عقد تتراكم فوق بعضها…
هاتف نقّال وحساب على “السناب شات” بالإضافة إلى مُتحدثٍ جريء وواثق “خلطة” سريعة وسهلة كي…
مع التطورات التي تشهدها سوق التوظيف، وسرعة عجلة العمل، يأتي الذكاء العاطفي والمهارات المكتسبة فيالتواصل كعاملين أساسين في ترقية أي موظف في مؤسسته، وتصبح المهارات التقنية أقل ضرورة في يومنا هذا،بينما تأتي أهمية المهارات الشخصية في المقدمة، لتكن المرجع الأول في القرار التوظيفي للشركات، هذا ما عبرواعنه ممثلي شركات كبرى في الشرق الأوسط خلال جلسات حوارية وورشات تعليمية نظمتها الجامعة الأمريكية فيدبي، بعنوان ”التعليم سبيلاً للتوظيف“، الأربعاء ٢٧ من شباط (فبراير)، في مسرح الجامعة. حيث حاور الطالب معتصم قطيني، كلاً من: رئيسة المواهب والتطور في شركة نستله، سوار زين، ورئيس قسمالموارد البشرية في شركة لوريال، جيم فرناندز، ورئيس قسم الموارد البشرية لمنطقة شبه الجزيرة العربية وباكستانلشركة نيلسن، سيف قرشي، بالإضافة إلى نائبة المديرالعام لشركة ببليكس، ميرنا خوري. في جلسة حوارية عنأهمية المهارات المكتسبة والابتكار وتأثيرهما على الموظفين و أرباب العمل. في بداية الجلسة الحوارية، سأل قطيني عن اختلاف الثقافات في بيئة عمل واحدة وعن الصعوبات التي تواجهالموظفين في التأقلم، فأجاب فرناندز ”التواصل هو مفتاح النجاح“، حيث أكد على أهمية التواصل المشترك والتكيفمع البيئات المختلفة سواءً كانت في طبيعة المكان أو سياسة الشركة أو حتى في التواصل مع أشخاص من ثقافاتمختلفة. مروراً بالإدارة العاطفية التي تلعب دوراً هاماً في قدرة الموظف على تحمله المسؤولية الذاتية، وتحويل العواطفالسلبية إلى عملية تعليمية ايجابية و فرصة للمزيد من النمو، إضافة إلى المرونة والتكيف مع شخصيات وبيئاتمختلفة، تكلمت خوري عن أهميتها، وشددت على الذكاء العاطفي ك ”وسيلة للترقي في أي عمل“. كما تم التنويه خلال الجلسة على أهمية الثقة في النفس، وتطوير أساليب الذكاء العاطفي بين الطلاب، فأشارت زينإلى التغييرات التي طرأت عليهاخلال خبرتها الطويلة في بيئات عمل مختلفة، قائلةً: ”ما يهمنا اليوم ليس المعدلالتراكمي لسنواتك الجامعية، فمعدلك يمكن أن يوفر لك مقابلة عمل فقط، ولكن شخصيتك وذكائك الاجتماعييحددان لك مدى تطورك وبقائك في المجال ذاته“. كما نصحت جميع طلاب الجامعة بالتركيز على العمل خارج إطارالجامعة إن كان تطوعياً أو تدريبياً. وعلى جانب هذا الموضوع، التقينا أحد الحضور، الطالب طارق غانم، الذي قال: ”وجدت أن معدلي الذي أسعى إليهجاهداً كل سنة، يمكن أن يعوّض بطرق مختلفة كالعمل في دوام جزئي، أو تدريب، فتوسعت رؤيتي لمستقلبيوللمكان الذي أطمح أن أصل له. وفي سؤالنا لسنتيا سمحة، مساعدة في جهة المنظمة لهذا المؤتمر من قسم خدمة العمل عن أهمية هذه المؤتمراتالسنوية، أكدت على أن هذه المؤتمرات أغراضها تثقيفية وتدريبية، وتحضير الطلبة لسوق العمل ومتطلباته، فهي لاتصب في المنحى التوظيفي، ولكن في السنة الفائتة تم اختيار طلاب للعمل من قبل شركة نسلته ولوريال. …